الاثنين، نوفمبر 21، 2011

صورتكِ




أنتِ تحدقين بي

وتسألينني: إلام تنظرين؟!

لكنها حلوة، فيها أكشن، تحكي قصصا.... فيها فن؛

الظل يخربش قصيدة على وجنتيك

ويضع رتوشه الأخيرة على الجفنين برقة بالغة

ولاتزالين مذعنة إليه، مستسلمة...

تنتظرين أن ينهي عمله لكي توقعي عليه بابتسامتك

"اتس بيوتيفيل"... "ذا آرت اوف يور فوتو"

"الشيلة" أيضا تفعل أشياء (:

تتزحلق ثم تجري الى الخلف،،، وتتهامس مع جديلتك!!
:
:

ماذا قد أقول لو أنني لا أحبك يا صديقتي؟!... لو أكرهك؟!

حينها ستكونين عدوة جميلة؛ لكنني لا أغازل الأعداء

هناك تعليق واحد: